قانون الجذب و الفيزياء الكمية وجهان لعمله وحده وان اختلفت الطرق او الوسائل وكلا الامرين يتطابقان مع ماكان يقوله المتصوفه ولم يكن احد يصدقهم بل وكانوا ينعتون بالمهرطقه والمبتدعه ، وكلاهما (الفيزياء الكميه وقانون الجذب) يدلان على “ان مافى الخارج هو بالداخل”اى ان ماتريد معرفته بالكون تعرفه من خلال داخلك عبر استخدام تقينات واساليب معينه كايقاف الفكر والتنفس العميق وصولا الى الاسترخاء…الخ
لكن الاكيد والمقطوع به ان الانسان اذا اراد تغيير شىء فى حياته فانه يبدء بمراقبه نفسه بصدق واصلاح ما بداخله تنصلح وتتغير حياته …كما قال تعالى “ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم”
~أشرف العوني~